ابن حزم
ابن حزم قاعدة بيانات شاملة، متعددة اللغات، عن معلومات الكتب والبحوث والمقالات والمخطوطات، المتعلقة بالإمام الأوحد، البحر، ذو الفنون والمعارف: أبي محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي، الفقيه الحافظ، المتكلم، الأديب، الوزير، الظاهري، صاحب التصانيف، المتوفى سنة (456هـ / 1064م) رحمه الله تعالى
رقم المادة |
1776 | ||
---|---|---|---|
نوع المادة |
كتاب | ||
العنوان |
منهج المدرسة الظاهرية في تفسير النصوص الدينية (دراسة في تراث ابن حزم) | ||
المؤلف |
أحمد طاهر النقيب | ||
البلد |
بيروت - لبنان | ||
رقم الطبعة |
الطبعة الأولى | ||
السنة |
2012 | ||
الناشر |
دار ابن حزم للنشر والتوزيع | ||
التاريخ |
2020-11-11 | ||
عدد الاجزاء |
1 | ||
ملاحظات |
323 صفحة يدرس هذا الكتاب جهد المدرسة الظاهرية في تفسير النصوص الشرعية وتأويلها، للخروج بمنهج يمثل أدوات وآلات الفهم والاستنباط والتوجيه الظاهري، من خلال دراسة تراث الإمام أبي محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي (384 – 465هـ). عميد هذه المدرسة. وقد اتبع الباحث في دراسته المنهج الوصفي التحليلي، وقسم دراسته إلى بابين: · الباب الأول: التصور العقلي ودوره في تأويل النصوص، وقد قسمه الباحث إلى ثلاثة فصول؛ الأول: البرهان العقلي ومنهجية الإلزام، والثاني: نظرية الدليل، والثالث: العقل والشرع، وهذا الباب بفصوله الثلاثة يعد إطاراً معرفياً عميقاً وظفه ابن حزم بشكل جيد في تأويل النصوص وإعادة فهمها، وذلك بالتعاون والتضامن مع أداتين معرفيتين هما النص واللغة وما يلابسهما. · ومن هنا كانت دراسة الباب الثاني: محددات المنهج الحزمي، الذي يحوي هذه الفصول الثلاثة؛ الأول: التصور اللغوي ودوره في تأويل النصوص، والثاني: السياق اللغوي وتأثيره في تأويل النصوص، والثالث: السياق الخارجي ودوره في تأويل النصوص. وقد أمكن الخروج بالمنهج الحزمي المتكامل عند تأويله للنصوص؛ إذ يعتمد على أدوات لغوية وأخرى غير لغوية، فاللغوية تتصل ببنية النص، وأما غير اللغوية؛ فتتعلق بما هو خارج عن لغة النص لتستوعب العقل والحس والنصوص الأخرى المعينة على الفهم، وأيضاً المعارف العامة، وهي كلها أدوات استنبطها ابن حزم ووظفها في تفسير النصوص وتأويلها، وبهذا المنهج يمكن حل العديد من الإشكالات والأسئلة المتعلقة بالدرس الحزمي خصوصاً. |
||
ملفات |